دخل احمد علي عبدالله صالح , على خط أزمة تشكيل الحكومة بين هادي والانتقالي بموجب اتفاق الرياض , وسط تصاعد الخلافات بين قيادات مؤتمر الخارج .
وقالت مصادر سياسية ان الجناح الذي يقوده سلطان البركان طالب برفع العقوبات الدولية المفروضة على نجل صالح كشرط لمشاركة مؤتمر الخارج في الحكومة التي تعثر الاعلان عنها .
واضافت المصادر ان الرئيس هادي المقيم في الرياض يحاول سحب البساط من تحت اقدم جناح البركاني , بالتحالف مع احمد عبيد بن دغر و رشاد العليمي . واشارت المصادر فان هادي يقدم نفسه رئيسا للمؤتمر ويحاول فرض اسماء في الحقائب الوزارية المخصصة للمؤتمر , هو ما يرفضه سلطان البركاني .