جميح... يكشف آخطر خائن متورط بالتجسس ..يشغل رتبه مهمه في الجيش

قبل 3 سنة | الأخبار | اخبار الوطن

طرح السياسي اليمني الدكتور محمد جميح تساؤلات مهمة بشأن العميد خالد الأمير الذي وصفه بخائن الجمهورية .

والجمعة نشر الجيش اليمني اعترافات قال إنها لخلية مرتبطة بميليشيا الحوثي ، متهمة بالتجسس ورصد مواقع قيادات ومسؤولين عسكريين بينها اعترافات العميد خالد الأمير وقال جميح في تغريدة رصدها " يمن برس " : خالد الأمير ..عميد ركن يخون الجمهورية .. رئيس دائرة المستودعات بالجيش الوطني يرسل الإحداثيات للحوثيين ليقصفوا " .

وأضاف : " يقتل بسببه مدنيون وعسكريون متسائلا عن القائد الذي عينه في منصبه وعدد الجواسيس الذين جندهم الأمير بمأرب : مضيفا في تساؤلاته : هل لديه شرف عسكري ؟ .. ما هي العقوبة التي يستحق هل سيشكل ضبطه بداية لتطهير الجيش من خلايا الحوثيين ؟! وكانت قناة اليمن الفضائية قد بثت فيلما وثائقية بعنوان " خيوط العمالة " ، أنتجته دائرة التوجيه المعنوي في الجيش.

إقرأ أيضاً ؛

علامات تدل على إختراق هاتفك الذكي!!!!!

الشاي بأنواعه...هل يمكن أن يدعم خسارة الوزن؟ خبيره تغذيه تجيب

هل وافق ميسي على الانتقال إلى سان جيرمان؟؟

وتضمن اعترافات لعناصر تم زرعها في مدينة مأرب وداخل القوات الحكومية من قبل الحوثيين بهدف التجسس لصالح الجماعة الحوثية .

واعترف " باسم الصامت " ، وهو أحد المتهمين بالانتماء للخلية الحوثية ، بعمله لصالح الجماعة ، وقيامه برصد إحداثيات اجتماعات لقيادات في وزارة الدفاع ، بينهم وزير الدفاع اللواء الركن محمد المقدشي ، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن " صغير بن عزيز " .

وقال الصامت إن " الحوثيين استهدفوا مواقع عسكرية في منطقة " صحن الجن " وفي مدينة مارب ، بناء على الإحداثيات التي قام برفعها وإرسالها للحوثيين .

كما أظهر الفيلم اعترافات للعنصر في الخلية العميد الركن خالد الأمير ، الذي كان يشغل منصب مدير دائرة المستودعات بهيئة الإسناد اللوجستي بوزارة الدفاع ، قبل القبض عليه في فبراير الماضي ، وهو خال المتهم الأول " باسم " وقد عينه ضابط أمن الدائرة .

واعترف " الأمير " بتعاونه مع " باسم " وإعطائه نصائح وتوجيهات حول الأماكن التي يصورها ويرسل إحداثياتها ، وكذا كان يقوم بإعطائه معلومات حول مكان وزمان تواجد قيادات وزارة الدفاع واحتفالات تخرج الدفعات العسكرية .

وتضمن الفيديو اعترافات لعناصر الخلية بمقتل عدد من أفراد الجيش جراء هجمات صاروخية للحوثيين ، بناء على المعلومات التي قدموها للانقلابيين