احتفلت رهف القنون مع صديقاتها بعيد الهالوين بملابس فاضحة ، حيث نشرت عبر الاستوري مقاطع توثق احتفالها بالهالوين مع صديقاتها المعتريات .
وارتدت رهف ملابس نسائية مخصصة للنوم مع صديقاتها اللواتي ظهرن بتشكيلة أخرى من قمصان النوم.
كما ظهرت بفيديوهات أخرى وهي ترتدي فستاناً أبيض ضيق يلتصق بجسدها وقصير جداً، وتؤدي حركات إيحائية خارجه .
وقبل أسابيع، نشرت رهف صورة سيلفي من أمام المرآة ظهرت فيها عارية.
وما لفت أنظار المتابعين، بروز بطن رهف، مما جعلهم يتساءلون ما إذا كانت حامل مجدداً دون زواج.
ورهف القنون ، كانت مؤخراً تدخل عالم الإباحية بالتدريج ، فقد نشرت صوراً لها تظهر مؤخرتها ومفاتنها ، ووصل بها الحال لنشر مقطع فيديو وهي تمارس السحاق مع صديقتها التي تبدو عربية ، لتصل أخيراً إلى تحولها بطلة أفلام إباحية ، وبعد استقطابها للكثير من المراهقين عبر صورها ومقاطعها الأخيرة باتت تشكل تهديد للمجتمع السعودي بتحريضها على فكرة زنا المحارم ، وتتواجد بكثرة ظاهرة زنا المحارم في المجتمع وأحد أبرز أسبابها التاثر بالأفلام الإباحية ووسائل التواصل والأصدقاء ، ولكن يفضل ضحايا زنا المحارم حماية عائلاتهم رغم تعرضهم للإساءة من قبل أفراد من أسرهم كأن يكون الأب أو الأخ. فرابط القرابة يبقى الأقوى.
كما أن الضحايا غالبا من ما يحمون عائلاتهم من الأذى الذي قد يتسبب به البوح بما حدث لهم، لأن ذلك قد يؤدي الى تفكك العائلة كلها، فلا يريد الضحايا التسبب بحصول ذلك، فيجنحون للصمت.
لا سيما اذا كان لمعتدي شخصية محترمة في الأسرة أو المجتمع، فيصبح تصديق الضحية أكثر صعوبة. وهذا سبب آخر يدفع الضحية إلى الصمت.
وكان زوج رهف القنون لوفولو راندي قد كشف أنه ليس والد ابنته البيولوجي وذلك عقب إجرائه فحص الحمض النووي لإبنته من رهف، ريتا ، فكشف عدم تطابق الـDNA، ما يعني أنها ليست إبنته ، واتهمها بممارسة الرذيلة مع رجال آخرين وعندما أخبرها بنتائج الفحص ردت له أنها سعيدة كونه ليس والدها وستكون ريتا بحال أفضل مع شخص آخر .
وفي الثاني عشر من يناير/كانون الثاني 2019 وافقت كندا على قبول طاب لجوء رهف ووصلت إلى مطار تورنتو واستقبلتها وزيرة الخارجية كريستيا فريلاند .
وتبلغ رهف من العمر ،20 عاماً ، وتزوجت من لاعب كرة السلة الأفريقي لوفولو أندي ، وانجبت منه طفلة ، واعتنقت المسيحية وارتدت عن الاسلام بعد فرارها عن أسرتها إلى كندا التي قبلت لجوئها واعتبرتها مواطنة كندية .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية العربية والدولية عبر Google news
