قال وزير الاعلام اليمني على صفحتة في تويتر
١-التطورات الاخيرة بمحافظة الجوف ليست نهاية المعركة، فقد حاصرت المليشيا الحوثية العام ٢٠١٤م رئيس الجمهورية في منزله ووضعت الحكومة والقيادات السياسية والحزبية رهن الإقامة الجبرية، وسيطرة على جميع مؤسسات الدولة ومعسكرات الجيش والأمن والخزينة العامة، وخيل لها وللكثير أن الأمر قد حسم
٢-تجمعت المقاومة الشعبية حينها في مدينة مأرب وعدد من إحياء مدينة عدن لتنطلق معركة استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب والمشروع الايراني، وتمكن اليمنيون من استعادة80%من ارضهم ووصلوا مشارف العاصمة المختطفة صنعاء التي كانت على وشك التحرير لولا الضغوط الدولية التي أوقفت عجلة الحسم العسكري
٣-كعادتها استغلت المليشيا الحوثية الضغوط والتحركات الدولية لخفض التصعيد والدفع بحل سلمي للازمة اليمنية والتي توجت باتفاق السويد، لامتصاص خسائرها وإعادة ترتيب صفوفها وتهريب الأسلحة النوعية وحشد المزيد من المغرر بهم في صفوفها، للدفع بكل قوتها وشن عملية غادرة في جبهة نهم الجوف
٤-الجيش البطل الذي مرغ انف المليشيا بالتراب وواجه ببسالة المخطط الايراني قادر على حماية المكتسبات الوطنية واستعادة زمام المبادرة وتحرير مدينتي الحزم والغيل بمحافظة #الجوف والتوجه نحو صنعاء بتعاون كل الشرفاء المخلصين وبدعم واسناد من أشقائنا في تحالف دعم الشرعية بقيادة السعودية