أوضح الصحفي اليمني ورئيس مؤسسة الشموع للصحافة والإعلام سيف الحاضري أن عدم استعادة العاصمة صنعاء من قبضة ميليشيات الحوثي الانقلابية، جعلت الشعب يتراجع في تقرير مصيره.
وبين الحاضري أن المقايضة بتقسيم البلاد مقابل أن تكون العاصمة صنعاء بيد الحوثيين أمرا مرفوضا.
وأضاف بالقول: "أي عمل لا ينصب في دعم الجيش والمقاومة في جبهات القتال هو عملا عبثيا لا معنى له".
واردف " المسار الأممي في تبييض جرائم المليشيات جريمة في حق الشعب اليمني".
وأشار " هدفنا استعادة صنعاء .. من أجلها كل شيء يهون".
ونوه " المقايضة بتقسيم البلاد مقابل صنعاء أمرا مرفوض.. مختتماً قوله.. تستعاد العاصمة صنعاء وبعدها يقرر الشعب مصيره".