قال خالد الرويشان:بداية الخروج من القبو!زيارة المانيا وهي قلب أوروبا بداية مهمة لشرح القضية اليمنية في رُكنيها:اليمن الكبير ومحاولات تقسيمه.
واضاف:واستعادة الجمهورية من مخالب الإمامة والركنان في النهاية طرفا معادلة واحدة يكمل أحدهما الآخر! كن صريحاً مع الألمان واشرح باستفاضة أهمية الجمهورية لليمنيين .. لليمن الكبير!ذكّر الالمان بعظمة توحيد بلادهم لايجب أن تشغلك مسألة العون الاقتصادي على أهميتها عن لب الموضوع!
واختتم:كما لايجب أن تكون زيارة المانيا بيضة الديك! لا تتوقف عن زيارة العالم وشرح قضية شعبك!في اليمن ثمة تشاؤم مريع من إدارتك بعد أحداث شبوة وقبلها تعيينات سقطرى وحضرموت! كثيرون يحمّلون المسؤولية على كواليس ودهاليز دولَتَي التحالف! وجزءٌ من ذلك صحيح لكنها في النهاية مسؤوليتك قبل أي أحد!