كشف المفكر والباحث عبدالله بن عامر عن معلومات جديدة مهمة تنشر لأول مرة حول جريمة إغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي ومشاركة أجهزة استخباراتية خارجية في تنفيذ العملية.
وقال العميد عبدالله بن عامر، وهو نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، في تغريدات على حسابه بموقع (تويتر) : “خلال عملنا على تقرير اغتيال الرئيس إبراهيم الحمدي لم نعدم الوسيلة في محاولة الوصول الى اية معلومات من عواصم خارجية ولم نصل وقتها إلا للقليل”.
وأضاف: “لكن لاحقا حصلنا على معلومات اضافية مهمة تؤكد أن 5 أجهزة مخابراتية تقاسمت الأدوار قبل واثناء وبعد وقد استمر التخطيط عدة اشهر بعد اتخاذ القرار”.