قال السياسي السعودي ورئيس مركز ديمومة للدراسات والابحاث د. تركي القبلان ان ما اسماها كتلة القرية في جنوب اليمن لن تستطيع ولاتملك قدرة التحول الى أداة سياسية.
واكد القبلان ان رفض بعض المكونات المشروع القرية حد وصفه يجعل من مشروع الانفصال خاضعا لمسطرة التقييم وبحث سلبياته داخليا وخارجيا.
واضاف بالقول: "كتلة القرية في الجنوب في ظل العصبية المناطقية المُجزأة ، لا أعتقد بإمكانها أن تتحول إلى أداةٍ سيادية ، وبالتالي وفي ظل رفض بعض المكونات لمشروع القرية فإن الانفصال من عدمه يفترض أن يخضع لمسطرة التقييم لبحث سلبياته وإيجابياته ، وانعكاسه محلياً ((وإقليمياً)) .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية العربية والدولية عبر Google news
