كتب الناشط الجنوبي عادل مدوري في منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه :
لن يكون هناك إستقرار، ولن يكون هناك سلام، ولن تكون هناك تنمية، ولن يكون هناك أمن ملاحي، ولا مكافحة الإرهاب، ولا حتى مساعدة مننا في تحرير صنعاء إلا بوجود حكومة جنوبية للجنوب مؤقتا تحكم الجنوب كاملاً كخطوة أولى قبل كل شيء وتعلن اليوم وفوراً.
الخطوة الثانية هي التوجه لتحرير اليمن إذا وجدت الجدية من القادة اليمنيين، ولعل طارق صالح الوحيد الذي يعتبر جاد في معاداة الحوثي ولو بالتصريحات وهو أفضل المتوفرين لليمن حالياً، من أجل القضاء على الخطر الحوثي الإيراني والإخوان الإرهابيين.
ثم الخطوة الثالثة يتم فيها فك الإرتباط سلمياً وإستعادة دولة الجنوب، وهذه الخطوة نتفق عليها مسبقاً وقبل تحرير صنعاء وقبل كل شيء وهو حق من حقوقنا ولن نقبل بغير فك الإرتباط.