كشف القيادي المؤتمري الشيخ ياسر العواضي عن وساطة عمانية لاحتواء الموقف في البيضاء بين القبائل وبين الحوثيين ، كما قال بأنه بقي له شهاده واحدة والتي يقصد بها المواجهات مع الحوثيين.
واكد العواضي ان الاصابع تظل على الزناد مشيرا الى انه وقبائل البيضاء ينتظرون موقفا حازما من لجنة الوساطة. جاء ذلك في سلسة تغريدات نشرها العواضي في حسابه على " تويتر " ، وكما تابع " اليوم برس " وجاء فيها ما يلي :
والآن وقد انضمت صنعاءالى الطغاة من الشعف في البيضاء بقيت شعره واحده مع صعده لا نآمل بقطعها ونآمل في السيد عبدالملك كأبن ناس لاننتقص من مكانته مهما اختلفنا الانصاف بتسليم المتهمين الى القضاء ، ورفع مشرفينه الظلمة او يتركهم واهل الارض باتتفاهم معهم بطريقتهم وأن قطعت صعده هذه الشعره ولا نرجو ذلك فكلن علمه وجه وكل بيضا تخايل مابزت"
وقال العواضي : " صورة دم الشهيده السيده جهاد بعد ان لجأت لسطح منزلها توضح ان الرصاص من قرب وجها لوجه "
وتابع بقوله : " اما انتوا يا اصابح فقد وصلتوا ولكم وجهي ما تروحوا الا مشقرين بمايرضيكم ، والا براسي ورآس كل شريف معي والا ببياض البيضاء.
كما قال العواضي : " وبعد انتهاء المهله طلب منا الاشقاء في السلطنه مهله اضافية واحتراما" لهم وحرصا على ما تبقى من اواصر مع بعض الشرفاء الذين اسأهم ذلك وتضامنوا معنا فقد تشاورت مع اولياء الدم ومشايخ الذمر وقررنا اكراما" للاشقاء في السلطنه اعطائهم المهله التي طلبوها واليد على الزناد وكلن في محجاه .
وتابع بقوله " واقول وكنت لا اود للبعض التهديدات تزيدنا غيره وحمية اما الفقش وحجور والزعكري والزعيم رحمهم الله ماتوا موتة ابطال في بلادهم وعلى قناعاتهم وقبلهم انفقش حسين بدر وكثير من الأئمه والزعماء والمساكين وان قد قررتوا وهذاواضح فارحبوا وعلى الناموس من سار لارجع وكم بايقابل من جماجم مخشعه "
كما قال : طبعا لن تجدي معهم اي وساطه قد هي في بطن الوظف اليوم او غير اليوم هي 24 وهم بيعدوا واحنا قدامهم ويا أهل الفزعه هم قد نوا وعزموا واحنا قد بانت وجيهنا منهو من اهلها فمالها الا اهلها اقبل بزاده وزناده ولا انا في خبر شرعيه ولا تحالف ولا غيره ولا عليهم ركنا ولا نباهم فزعة قبايل خالصة"
من سمعها اقبل لا حد يقول ما حد نباه وذي قدهو في زبنها زانها والقبايل المجاوره نرجو منهم كمافعلوا امس وونعم بهم ان يمنعوا بلادهم من تعزيزات علينا ومن هو عاجز فخبرنا سريع وبانجيهااحنا قبل الشعف ولا عنده لنا لوم وما عرضنا الاواحد ولاحد يذم في قبيلي فالبعض اتفقنا معه يقوم بدور لهد ، ونحن صدق رجال على حجار .
وتابع بقوله : و لانريد من احد شي ومعنا وجيه ومغتربين يرفعوا الراس لاحوينا اخرجت وجيهنا مليارات فمن جاءعلى صامح اصر حياه ومن ظروفه ما تساعده معذور .
كما قال : واقول للسيد عبدالملك انت مسؤل امام الله عن ماحدث وقد يحدث ولا انكر عهدنا قبل سنين على الوفاءوالنقاء وانا عليه ، مادمت عليه .
وقال : للمببقين والمهددين ان تبوا السلم عملتوا عليه والعدل مطلب الناس وخلوالكلام للكبار ، وان تبوا الحرب و انتوا رجال لاعاد تبقبقوا بالتهديد والوعيد والكذب والتلفيق اقبلتوا ببنادقكم ومن قصر منكم قصير ، اما انا فقد اشهدت الله وخلقه عدة مرات
باقي معي شهادة واحدة اسأل الله أن يكتبها لي .
أصاب أكثر من "3 ملايين" شخص حتى اليوم.. هل فيروس “كورونا” سيبقى للأبد؟