ودمشق إثر المصالحة السعودية الإيرانية التي رعتها الصين.
وأكد الكاتب اليمني سام الغباري، في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر " تويتر "، رصدها " المشهد اليمني "، إنه "من الروائع التي قد ينتج عنها البيان الثُلاثي أن يتم طرد الدعيّ "ابراهيم الديلمي" سفير الحوثي لدى ايران، فذلك أهم إثبات لحُسن النية في توقف طهران عن دعم أذرعها العنصرية".
وأضاف : كما ينبغي على النظام السوري طرد "عبدالله صبري" سفير الحوثي لدى دمشق. ولفت إلى أن الاستقرار والتفاهم يقطع أوهام المليشيا.
وتضمن الاتفاق السعودي الإيراني عدة بنود منها عدم المساس بشؤون الدول الداخلية، وعدم دعم الميليشيات بالمنطقة، و احترام سيادة الدول بالمنطقة وعدم زعزعتها، و مراجعة سلوك إيران في المنطقة خلال شهرين لعودة السفراء وتطبيع العلاقة الدبلوماسية.