أثار قرار إغلاق الطرقات في مدينة عدن استياء واسع بين سكان المدينة، حيث تم إغلاق العديد من الشوارع والطرقات الرئيسية كإجراء أمني تحسبًا لأي طارئ قد يحدث خلال انعقاد حوار المجلس الانتقالي الجنوبي مع أنصاره.
وعبر العديد من سكان المدينة عن استيائهم من هذا الإجراء، حيث أنه أثر على حركة السير والتنقل في المدينة، وتسبب في ازدحامات مرورية خانقة، كما أنه أثر على حياة المواطنين وتعطيل الأعمال التجارية والمؤسسات الحكومية.