قال السياسي خالد سلمان تعزيزات عسكرية وإستحداث مواقع وإنتشار بالسلاح الثقيل لأفراد المنطقة العسكرية الأولى في حضرموت الوادي.
وتساءل هل ستحارب دفاعاً عن آخر قلاع الإخوان ، وحصونهم المتساقطة في ماتبقى من مأرب وبعض جيوبهم في تعز ، أم هو حشد للتهديد وتحسين شروط الرحيل مقابل جوائز سياسية وتعيينات ترضية .
وأضاف :للإخوان جيش مليشاوي داخل الجيش الشرعي، وداخل وزارة الدفاع لديهم وزارة ظل ، هيئة أركان حرب موازية ومرجعية قرار.
وأختتم :هم سيرحلون أما بموجب إتفاق الرياض، أو بقوة البندقية.. فقط توفيراً للدم إنصرفوا.