المواجهات أدت إلى مقتل عنصر في الميليشيا وإصابة اثنين من حراسة المنزل هما غمدان صالح الزعبلي، وحمزة السياني، في حين أصيبت امرأتان صادف مرورهما من الشارع أثناء الاشتباكات.
هذا ويسود الهدؤ الحذر بعد توقف الاشتباكات التي تنذر بجولة ثانية بعد توافد عدد من المسلحين الى منزل الشيخ الجهمي وتواجد اطقم حوثية عليها مسلحين في المنطقة