قال السياسي احمد الحسني:ان السعودية تتجه نحو السلام بقوة، والقرار لايقل جرأة عن قرار عاصفة الحزم.
واضاف الحسني: وبرغم امتعاض بعض حلفائها المحليين والإقليميين والدوليين، إلا أنها لا تكترث لارتدادات تلك المواقف، وتنتهج الحزم عند المحطات التاريخية.
واختتم الحسني :أيّاً تكن تفاصيل الاتفاق، المهم أن أبواب السلام باتت مشرعة.