قال القيادي بالمجلس الانتقالي هاني بن بريك لا زال هناك قصور شديد في مقاومة الخطاب التكفيري التخويني الإخونجي للدول العربية وقيادتها وتحريض الشعوب على الدول لتعم الفوضى وهي مرتع الإخونج التكفيريين المرغوب.
واضاف بن بريك: رغماً عن كل التضحيات التي قدمها العرب والمواقف السياسية للدولة العربية حتى بلغت دخول عدة حروب كادت تذهب ببعض البلدان العربية.
وأختتم: ليس للشعب العربي الفلسطيني الأبي مغيث ومعين سوى حكام العرب وفي المقدمة مصر ودول الخليج والأردن، وليس هناك متاجر بالشعب الفلسطيني وبدمه الطاهر وجمع الثروات مثل الإخونج