مثلت رسائل الرئيس الزُبيدي تأكيدا على أجندة عمل المجلس الانتقالي، التي تولي عناية كبيرة وفائقة بالأوضاع المعيشية في محافظات الجنوب، بما في ذلك وضمن أولوياتها محافظة حضرموت.
وهذه الرسالة الجنوبية تشير إلى أن القيادة الجنوبية ترد على مخططات إثارة الفوضى عن طريق تكثيف جهود التنمية وتلبية احتياجات المواطنين بشكل حيوي وسريع.
ويرسخ الجنوب، مسار التنمية كجزء رئيس في تحقيق الاستقرار، بما يتيح غلق الباب أمام القوى الشريرة والمتآمرة التي تبحث عن محاولة لاختراق منظومة الاستقرار على الأرض.