. . . . . . . . . . . . . . اعمل للصداقات وللصحب اعتبار كبير واتغاضى عن النذالات التي قد تحدث واعرف أن ظروف الحاجة مهينة تخلي الواحد أحيانا يمتغرف غصبا عنه منسب يعيش لكن لاقد المغرف هذا ماكوده يطافش اصحابه في السرحة والجية يصبح أمر مفاقدة مغرف المهام القذرة من الأمور المهمة. صاحبي الشاعر صلاح الدين الدكاك خور يقع المغرف الشخصي لحمام عبدالملك الحوثي ثابر واجتهد . . شلو رأسه دورات ثقافية في صعدة دهنوه بشوية رنج اخضر من حق المسيرة ووقع شكله مثل مغرف قصعة سمن البنت الخضراء جروا المفك وفتحوه دار مادار من الأذن للأذن طبعوا صورته عرض المغرف وهو رافع يده يدي الصرخة كتبوا تحت الصورة اسم الماركة بالعربي والفارسي وخط اخضر عريض "صلاح مغرف الدين" وكتبوا تحت الصورة و اسم الماركة بخط اصغر "مغرف مثقف مخلص من قلبه لجحر السيد" وهذا شرف عظيم يناله مغرف يساري من تعز عنده استعداد تام لإن يقوم بغرف كل قذارات الحمام ومطافشة اصحابه بها وهوذاك اليوم مغرف أخضر مطروح في زوة الحمام شكله وحجمه مناسبين للقيام بمهام عديدة : يتوضى به السيد يسقي به شجرة عائلة آل البيت ينطف داخله لما يشتي يقنع اي حد أنه فعلا من سلالة نطفة الرسول يغرف به قاذورات الحمام يطافش به العدوان والمرتزقة المبنطلين اصحاب تعز اللي يشخوا وهم مسنبين احيانا يشله معه الغرفة لا هو تاعب ومابينه طافة يسير الحمام يشخ فيه ويدفل داخله لاهو مخزن ولوجو عند السيد جهال من آل البيت وابسرهم يشخوا في سراويلهم يصيح فوقهم ويقولهم : هوذاك صلاح شخوا داخله ياجن. ولو السيد تاعب من الوضوء وقرر يتيمم ويريح جحره شوية من الخسع وابو علي الحاكم مخزن في بقعة ومابش معه مدفل ولا بينه طافة يسير الحمام يشخ؛ السيد يرسل له صلاح عاره يومين ثلاث يستخدمه ويرده بقعته في حمام البيت وإذا السيد ضابح من مغارف تعز الذي ما اشتغلوا سوا يقوم صلاح من تلقاء نفسه بغرف كل القاذورات من الحمام وينبع حمله حمله يطافش سلطان السامعي منسب يثبت للسيد أنه المغرف اليساري الوفي وضوء والا تيمم تفال والأ شواخ . . مابوه اوفى منه. مشكلة صلاح الحقيقية انه مغرف قليل ولف شبع بعد جوعه وماكوده يطافش اصحابه وعنده طموح كبير يقع في المستقبل المرحاض الشخصي لآل البيت كلهم واليوم قد معه بيستين من رزق الحرب وبيت وسيارة ومرافقين مبندقين بعده يبوهوا له خايفين على المغرف لا يختزق ويجي السيد يتوضى به وهو عطل! او يجي يطافش به امريكا واسرائيل والعدوان والمرتزقة ومابينه حتى وطلتين وسخ يعاااوه؛ فضيحة من السيد ومن المسيرة. بالنسبة لي صلاح صاحبي من سنة 2000 توظفنا في صحيفة الجمهورية