يُعاني من مشاكل في التنفس .
وبمجرد دخول الحالة المرضية الى الطوارئ ، طُلب منه نحو 300 ألف ريال ، إلا ان الطاقم الطبي اصيب بالرعب بعد ان اعتقد ان المريض مصاب بفيروس " كورونا" وفر الاطباء ومدير المستشفى من الطوارئ دون اجراء اي اشعة او فحص وطالبوا اهل المريض بأخراج الحالة وعدم بقاءها بالمستشفى ، بحسب ماذكره مصدر لـ " سام برس" كان مرافقاً للمريض .
وقبل اسعاف الحالة المرضية الى مستشفى ازال ، رفض مستشفى الثورة العام قبول الحالة المرضية ، كما رفض مستشفى الجمهوري والكويت فحص ومعالجة اللحالة الانسانية الطارئة وهو ما احدث " صدمة" كبيرة لدى المريض واسرته للموقف الغير انساني والاجراءات الصفرية لدى المستشفيات الحكومية والقطاع الخاص ، والاستغراب من اجراءات حكومة بن حبتور ووزير الصحة طه المتوكل والضجة الكبيرة الذي لم يراها المرضى إلا في وسائل الاعلام الرسمية .
وقال المصدر ان المريض يُعاني من داء السكري ، وضيق التنفس وانه بعد الفحوصات والاشعة اتضح انه لايعاني من اعراض كورونا الذي دفعت الاطباء الى الهروب وغياب الجانب الانساني والمستشفيات الحكومية الى عدم اخذ الحالة بعين الاعتبا
الخبر التالي :