من صبح الرحمن قال الحوثة أن عاصمة مأرب على مرمى حجر من كتائب الحسين(الموت).. وفجأة تغيرت النغمة بعد الظهر وزعموا أنهم يواجهون داعش..
والحقيقة أنهم وقعوا في فك الطاهش بمنطقة الكسارة شمال غرب المدينة.. وحنبة بنت كلب((سرحة بلا رجعة)).
أما التذرع بداعش وأخواتها القاعدة والراهدة فتبدو مقدمة جريمة ضد الإنسانية لاستهداف مخيمات النازحين بذريعة محاربة داعش أو غريمهم الطاهش.!!
وكما يقال في أمثال أبو يمن((لكل طاهش ناهش)) وما بوش مَحْكَكَة .. ولا مدد مدد واحسيناه .. ولا أمّ الصُّبيان.!!